العب دورًا أكبر في الحياة!

 

هل فكرت يومًا أنك لا تلعب الدور الذي يجب أن تلعبه في حياتك؟

 

ألا تعتقد أنك ولدت لتلعب دورًا رائدًا أو دورًا أكبر بكثير في الدراما الحقيقية لحياتك؟ ما الذي يمنعك بعد ذلك؟ قصر النظر الخاص بك!

 

لكي تلعب دورًا أكبر في الحياة، عليك أن تتخيل صورة أكبر عن نفسك فبمجرد أن تكون لديك هذه الصورة أمامك سيكون من الأسهل عليك رسم تلك الصورة في الواقع.

 

كل صباح أنظر في المرآة وأقول "يجب أن ألعب دورًا أكبر في الحياة". هذه الكلمات البسيطة تجعل يومي يومًا رائعًا كل يوم لأن تصميمي الراسخ على أن ألعب دورًا أكبر في الحياة يبقي ذهني في حالة عمل ممتازة ومستعد تمامًا للعب دور أكبر وأكبر بكثير في الحياة وعليه لا عجب أن يومي أصبح أفضل من الأمس.

 

كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش أتخيل أن الغد سيكون أفضل من اليوم. ويحدث ذلك! نعم هذا يحدث!!

 

بينما تحتاج عضلات جسمك إلى نوع من التمارين البدنية اليومية تحتاج أنسجة دماغك أيضًا إلى جرعة من التمارين اليومية الملهمة لذلك من المهم أن تحافظ على حافزك طوال الوقت.

 

تحتاج إلى تحديد كل تفاصيل أحلامك الكبيرة وأهدافك الطموحة بوضوح ويفضل كتابةً ذلك. يجب أن تحاول إخراج شخصية أكبر من شخصك حتى تتمكن من الوصول إلى تلك الأهداف الكبيرة، لا تفكر أبدًا في عيش حياة شخص عادي! انها خطيئة! إنها ليست طريقة حياتك. دعني أكرر أنك ولدت لتلعب دورًا رائدًا، دورًا أكبر بكثير في الدراما الحقيقية لحياتك.

 

ثقتك بنفسك للوصول إلى أهدافك بتصميم قوي على تسجيل أرقام قياسية جديدة من التميز، هي أكبر أصولك أنت لست بعيدًا عن لعب دور أكبر (كثيرًا) في الحياة!

 

وفي الأول والآخر لابد من التوكل على الله سبحانه وتعالى مع الأخذ بالأسباب من باب قوله تعالى: